أعرب الداعية الإسلامى، الشيخ محمد حسان، عن تأييده لضباط الشرطة، الذين أطلقوا لحاهم، مطالبًا باستمرار عملهم بوزارة الداخلية، وتساءل: ما الذى يعيق عمل هؤلاء الضباط؟ وأجاب بأن ذلك لا يعيقهم فى شىء.
ولكن السؤال هنا هل تأييد الشيخ محمد حسان يشمل ايضا ضباط الجيش ام هو قاصر على ضباط الداخلية فقط .
ام ان هذا التأييد يرجع لما تم تناقله من اخبار عن كوتة للتيارات الاسلامية بكلية الشرطة يجرى الاتفاق عليها حاليا بما يتيح لشباب التيارات الاسلامية الدخول الى كليات الشرطة دون قيود او حذر او تعليمات بحلق اللحية .
وقال الشيخ حسان -خلال برنامج الحقيقة مع الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم مساء يوم الإثنين الماضي- إن إعفاء اللحية، سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم، وهو وسام لمن يطلقه، مشيرًا إلى أن عددا كبيرا من العاملين فى الجيش والشرطة بدول عربية كالسعودية والإمارات وغيرها، يطلقون لحاهم ولم يقل أحدًا إن هذا يعيقهم عن العمل.
وتابع حسان قائلاً: "شيخ الأزهر الراحل جاد الحق على جاد الحق، أصدر فتوى تفيد إعفاء اللحية وتمنع مساءلة صاحبها".
من ناحية أخرى، نفى حسان وجود أى علاقة بينه وبين الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى، قائلا: "لم أحصل منه على دولار أو جنيه واحد، وأتحدى أن يثبت أحد عكس ذلك".
وأشار إلى أن كل ما حدث، أنه زار ليبيا بدعوى من جمعية دينية تسمى "اعتصموا" وخلال وجوده فى رمضان دعاه العقيد القذافى مع مجموعة من العلماء للقائهم وهذا كل ما حدث
ولكن السؤال هنا هل تأييد الشيخ محمد حسان يشمل ايضا ضباط الجيش ام هو قاصر على ضباط الداخلية فقط .
ام ان هذا التأييد يرجع لما تم تناقله من اخبار عن كوتة للتيارات الاسلامية بكلية الشرطة يجرى الاتفاق عليها حاليا بما يتيح لشباب التيارات الاسلامية الدخول الى كليات الشرطة دون قيود او حذر او تعليمات بحلق اللحية .
وقال الشيخ حسان -خلال برنامج الحقيقة مع الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم مساء يوم الإثنين الماضي- إن إعفاء اللحية، سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم، وهو وسام لمن يطلقه، مشيرًا إلى أن عددا كبيرا من العاملين فى الجيش والشرطة بدول عربية كالسعودية والإمارات وغيرها، يطلقون لحاهم ولم يقل أحدًا إن هذا يعيقهم عن العمل.
وتابع حسان قائلاً: "شيخ الأزهر الراحل جاد الحق على جاد الحق، أصدر فتوى تفيد إعفاء اللحية وتمنع مساءلة صاحبها".
من ناحية أخرى، نفى حسان وجود أى علاقة بينه وبين الزعيم الليبى الراحل معمر القذافى، قائلا: "لم أحصل منه على دولار أو جنيه واحد، وأتحدى أن يثبت أحد عكس ذلك".
وأشار إلى أن كل ما حدث، أنه زار ليبيا بدعوى من جمعية دينية تسمى "اعتصموا" وخلال وجوده فى رمضان دعاه العقيد القذافى مع مجموعة من العلماء للقائهم وهذا كل ما حدث
